في هذه الحلقة نكشف زيف القرآن وكذب كاتبه، فهو يستقى معلوماته من الأشعار العربية التي سبقته ومن الكتب المنحولة، ويضعها وكأنها وحياً.. ومن ناحية أخرى ففي الوقت التي هي معلومات معروفة قبله، فهو يضعها على أساس أنها وحياً جديداً! فكيف تكون وحياً وهي معروفة قبلك؟!
Comments are moderated by administrators and we will ban & or remove any user or comment that is not appropriate. Thank you for your colaboration in this regards